واتساب يتراجع ويؤخر تحديث سياسة الخصوصية، وأجهزة كمبيوتر جديدة قادمة من أبل، وتخليها عن الـ Touch Bar في أجهزة ماك بوك برو 2021، و LG تفكر في الخروج من قطاع الهواتف الذكية، وتوقف إنتاج شاشات LCD لأجهزة الآي-فون، وخاصية Sensor-Shift في آي-فون 13، و تأثر بعض أجهزة Mac M1 بخلل شاشة التوقف، ومستشعر بصمات أصابع في الشاشة للآي-فون القادم، وأخبار أخرى على الهامش…
أبل تحافظ على حصتها المهيمنة في سوق الأجهزة القابلة للارتداء لعام 2020
حافظت أبل على ريادتها القوية في سوق السماعات اللاسلكية في عام 2020، حيث شكلت AirPods أكثر من ربع إجمالي الشحنات، بناءً على تقرير جديد صادر من موقع counterpoint research، حيث ذكر أن منتجات أبل شكلت نحو 29% من شحنات الأجهزة القابلة للارتداء مثل السماعة في الربع الثالث من عام 2020، بينما شكلت ساعة أبل نسبة 28% من جميع شحنات الساعات الذكية. تفوقت أبل على منافسيها بالرغم من أن منتجاتها أغلى ثمنا.
ثم تلتها في الترتيب شركة شاومي بحصة سوقية تبلغ 13٪ . وذكر التقرير أنه من المتوقع أن تنمو صناعة السماعات اللاسلكية بنسبة 83٪ لتصل إلى 238 مليون وحدة هذا العام، ويرجع السبب في ذلك بشكل كبير إلى الاتجاه لعدم تضمين مقبس سماعة الرأس في الهواتف وكذلك إزالة سماعات الأذن من علب الهواتف، وهي الاتجاهات التي تبنتها شركة أبل بداية.
ويعتقد أن الأزمة الصحية العالمية قد ساهمت في زيادة اهتمام المستهلكين بالصحة واللياقة البدنية، وهذا ساعد سوق الساعات الذكية على النمو بشكل أكبر.
شركة TSMC تبدأ إنتاج معالجات بتقنية 3 نانومتر هذا العام
شركة TSMC شريك أبل في صناعة الرقائق، تبدأ في تصنيع معالجات بتقنية 3 نانومتر في هذا العام، ثم ستبدأ في الإنتاج في النصف الثاني من العام المقبل. وقال CC Wei الرئيس التنفيذي للشركة في المؤتمر الهاتفي حول أرباح الشركة في 14 يناير الماضي: “إن تطوير تقنية N3 لدينا يسير على الطريق الصحيح مع تقدم جيد مقارنة بتقنية N5 و N7 في مرحلة مماثلة.
عملت TSMC على تلك التقنية تدريجيا على مر السنين، حيث انتقلت من شريحة A10 بتقنية 16 نانومتر في طرز آي-فون 7 إلى شريحة A14 بتقنية 5 نانو متر في طرز آي-فون 12. من المتوقع أن يتم تصنيع شريحة A16 بتقنية 4 نانومتر لأجهزة آي-فون 2022 وربما تكون شريجة A17 هي من ستستخدم تقنية 3 نانومتر.
وبالنسبة للأداء، فإن معالجات 3 نانومتر ستكون أسرع في المعالجة بنسبة 30% وستوفر الطاقة بنسبة 15% مقارنة بتقنية 5 نانومتر الحالية.
الرئيس التنفيذي القادم لإنتل ينتقد عجزها عن “تقديم منتجات أفضل” من شريحة M1
قال بات جيلسنجر، الرئيس التنفيذي لشركة إنتل القادم، إن الشركة يجب أن تقدم منتجات أفضل من شركة آبل، ولمح بسخرية على أبل بأنها مجرد “شركة lifestyle”، لذلك يجب أن تكون إنتل قادرة على تجاوز تقنيتها، ويبشر بأن أفضل أيام إنتل قادمة.
تعود تلك السخرية بسبب إطلاق Apple Silicon العام الماضي، والذي بدأ في استبدال رقائق Intel داخل أجهزة كمبيوتر Mac. وقد تجاوزت شريحة M1، قدرات معالجات انتل، مع أداء واستهلاك أفضل بشكل ملحوظ.
سيحل Gelsinger محل Bob Swan كرئيس تنفيذي لشركة Intel، بعد أن أمضى 30 عامًا في الشركة قبل مغادرته في عام 2009. وكان أول رئيس قسم التكنولوجيا في الشركة قبل أن يصبح الرئيس التنفيذي لشركة VMware.
وتكافح الشركة بقوة بعد أن تخلت أبل عنها، ويتوقع أن تحذو مايكروسوفت حذوها في المستقبل القريب، هذا بعد أن أبلغت الشركة مرارًا وتكرارًا عن تأخيرات في أحدث معالجاتها، بينما شرعت منافستها الرئيسية، AMD في احراز تقدم ملحوظ والحصول على حصة سوقية قيمة. الأمر الذي على المدير التنفيذي الجديد مواجهته ويقع على عاتقه أيضا إعادة هيكلة الأمر برمته هذا غير تطمين المستثمرين.
ماك بوك برو 2021 بمزيد من المنافذ
في تقرير جديد للمحلل Ming-Chi Kuo يتوقع قدوم طرازات MacBook Pro جديدة كليًا مقاس 14 بوصة و 16 بوصة في وقت لاحق من هذا العام، بما في ذلك عودة موصل الشحن MagSafe الكلاسيكي، وإزالة Touch Bar، وحواف مسطحة، وعودة المزيد من المنافذ لتوسيع نطاق الاتصال.
جدير بالذكر أن أن أبل أزالت غالبية المنافذ من أجهزة MacBook Pro في عام 2016، الأمر الذي أثار جدلا واسع النطاق، مما أجبر كثير من المستخدمين إلى شراء محولات USB-A و HDMI. وأزالت أبل المنافذ لجعل الجهاز أنحف وأخف؛ الأمر الذي تعرض لانتقادات واسعة.
بينما تم تجهيز طرازات MacBook Pro الحالية بمنفذين إلى أربعة منافذ Thunderbolt فقط ومقبس سماعة رأس مقاس 3.5 ملم، بخلاف الأجهزة القديمة. فمنذ عام 2012 إلى عام 2015، جاء جهاز MacBook Pro مقاس 15 بوصة بمجموعة أكبر من منافذ الإدخال / الإخراج، بما في ذلك موصل MagSafe ومنفذي Thunderbolt ومنفذين USB-A ومنفذ HDMI وقارئ بطاقة SD ومقبس سماعة رأس مقاس 3.5 ملم .
وفي عام 2011 ، جاء جهاز MacBook Pro مقاس 15 بوصة بمزيد من خيارات الاتصال، بما في ذلك MagSafe، ومنفذ Gigabit Ethernet، و FireWire 800، ومنفذ Thunderbolt، ومنفذين USB-A، وقارئ بطاقة SD، ومنافذ منفصلة للصوت ومخرج الصوت، و محرك أقراص CD / DVD وفتحة لتوصيل قفل أمان Kensington. يحتوي هذا الطراز أيضًا على شريط صغير من مصابيح LED مدمج في الهيكل والذي يوضح مقدار الشحن المتبقي من البطارية بضغطة زر صغير.
لا يزال من غير الواضح ما هي المنافذ الجديدة التي سيتم إضافتها إلى 2021 MacBook Pro، إذا ثبتت صحة الإشاعة.
أبل تتخلى عن الـ Touch Bar في أجهزة ماك بوك برو 2021
في مذكرة بحثية جديدة قال Kuo إنه سيتم استبدال الـ Touch Bar بصف من مفاتيح الوظائف المادية، بما يتماشى مع طرازات MacBook Pro من الجيل السابق و MacBook Air الحالي. الأمر الذي لاقى جدلا واسعا على تويتر بين مؤيد ومعارض.
وصفت أبل شريط Touch Bar بأنه ثوري عندما تم تقديمه لأول مرة على MacBook Pro في عام 2016 فوق لوحة المفاتيح، مما يوفر للمستخدمين عناصر تحكم قابلة للتخصيص، بدءًا من مفاتيح الوظائف التقليدية إلى الاختصارات والميزات الخاصة بالتطبيق. أحد الاستخدامات الشائعة كانت للرموز التعبيرية عند إنشاء رسالة في تطبيق الرسائل.
قالت أبل في عام 2016، يضع Touch Bar عناصر التحكم في متناول المستخدم مباشرةً ويتكيف عند استخدام النظام أو التطبيقات مثل Mail و Finder و Calendar و Numbers و GarageBand و Final Cut Pro X وغيرها الكثير، بما في ذلك تطبيقات الطرف الثالث. “على سبيل المثال، يمكن لـ Touch Bar إظهار علامات التبويب والمفضلة في Safari، وتمكين الوصول السهل إلى الرموز التعبيرية في الرسائل، وتوفير طريقة بسيطة لتحرير الصور أو تنظيف مقاطع الفيديو في الصور وغير ذلك الكثير.”
قدمت أبل تنازلاً طفيفًا من خلال إدخال مفتاح Esc فعليًا على أحدث طرازات MacBook Pro مقاس 13 بوصة و 16 بوصة بعد أن اشتكى المستخدمون من مفتاح Esc الافتراضي في Touch Bar في الطرز السابقة.
يتوقع Kuo إطلاق طرازي MacBook Pro مقاس 14 بوصة و 16 بوصة في الربع الثالث من عام 2021، والذي يبدأ في أواخر يونيو.
أبل تعمل على شاشة خارجية منخفضة السعر
بدأت شركة آبل في تطوير شاشة خارجية منخفضة السعر سيتم بيعها جنبًا إلى جنب مع شاشة Pro Display XDR المتطورة، ستكون الشاشة بمثابة خليفة لشاشة Thunderbolt السابقة، والتي تم تقديمها في عام 2011 مقابل الف دولارًا وتوقف انتاجها في عام 2016. ويدعي التقرير أن الشاشة الجديدة ستتميز بسطوع منخفض ونسبة تباين أقل مقارنةً بشاشة Pro Display XDR التي يبلغ سعرها 5 آلاف دولارًا غير الحامل الذي يبلغ الف دولارً.
لا توجد تفاصيل أخرى عن الحجم أو الدقة أو المواصفات الأخرى حتى الآن، ولكن شاشة Pro Display XDR تأتي بمقاس 32 بوصة بدقة 6K، بينما تأتي شاشة Thunderbolt بمقاس 27 بوصة بدقة QHD 2560×1440. ومن المحتمل أن يكون للشاشة حواف أمامية أرق بكثير من شاشة Thunderbolt.
أبل تطور iMac معاد تصميمه بإطارات أنحف وشرائح Apple Silicon
إلى جانب طرازي MacBook Pro الجديدين 14 و 16 بوصة المعاد تصميمهما، لدى أبل أيضًا خططًا جديدة لأجهزة الـ Mac الأخرى. وردت شائعات على مدار العام حول إعادة تصميم iMac،ومؤخرا وردت تقارير تقدم تفاصيل أكثر عما يمكن توقعه في الجهاز القادم.
ستتميز طرازات iMac الجديدة بإطارات نحيفة، وستتم إزالة الذقن المعدني لصالح تصميم مشابه لشاشة Pro Display XDR التي أصدرتها أبل في عام 2019.
بدلاً من التصميم الخلفي المنحني، ستتميز أجهزة iMac بظهر مسطح، وهو أيضًا تصميم نتوقع رؤيته مع طرازات MacBook Pro القادمة، وقد وصفت الشائعات السابقة هذا بأنه “لغة تصميم آي-باد برو”. سيكون هناك نسختان لتحل محل الطرازين الحاليين مقاس 21.5 و 27 بوصة، وذكرت شائعات سابقة أن أحد هذه الطرازات سيبلغ حجمه من 23 إلى 24 بوصة.
مثل طرازات MacBook Pro الجديدة، ستعتمد أجهزة iMac المُعاد تصميمها رقائق السيليكون من أبل، وسيتزامن المظهر المُجدد مع تحرك أبل للابتعاد عن رقائق Intel، مما يمنح معالجات iMac المُحدثة وتصميمًا جديدًا في آنٍ واحد.
تخطط أبل لتزويد أجهزة iMac الجديدة بإصدارات من الجيل التالي من رقائق السيليكون والتي ستكون أسرع وبقوة معالجة رسوميات أكبر. تقوم أبل باختبار رقائق السيليكون مع ما يصل إلى 16 مركزًا للطاقة وأربعة أنوية كفاءة، ولكن يمكن أن تحتوي طرز سطح المكتب المتطورة على ما يصل إلى 32 مركزًا عالي الأداء. تعمل أبل أيضًا على تحسين تقنية معالجة الرسوميات وتختبر مكونات رسومات ذات 16 و 32 نواة.
من المتوقع أن تطلق أبل أجهزة iMacs الجديدة هذا العام، ولكن لا تُعرف خطوط زمنية محددة للإطلاق في الوقت الحالي.
أبل تعمل على جهازي كمبيوتر سطح مكتب Mac Pro جديدين
تعمل شركة آبل على تطوير نسختين من جهاز Mac Pro ليخلفا نسخة Mac Pro التي تم إصدارها لأول مرة في ديسمبر 2019، وفقًا لتقرير جديد من Bloomberg.
أول تحديث Mac Pro هو خليفة مباشر لـ Mac Pro الحالي وسيستخدم نفس التصميم. قد تكون مجهزة أيضًا بمعالجات Intel بدلاً من رقائق السيليكون، وقد تكون واحدة من الأجهزة الوحيدة في تشكيلة Mac التي ستواصل الاعتماد على Intel وتشير الشائعات إلى أن معظم الأجهزة الأخرى ستنتقل إلى Apple silicon.
الجهاز الثاني سيستخدم رقائق أبل سيليكون وسيكون حجمه أقل من نصف حجم Mac Pro الحالي، مما يضعه في مكان ما بين Mac Pro الحالي و Mac mini. سيتميز بواجهة خارجية في الغالب من الألومنيوم ويمكن أن يكون مثل جهاز Power Mac G4 Cube.
تأتي رقائق أبل سيليكون مع ما يصل إلى 32 مركزًا عالي الأداء لأجهزة الكمبيوتر المكتبية الخاصة بها، كما يجري العمل على خيارات رسومات من 16 إلى 32 نواة، وتقوم أبل بتطوير وحدات معالجة رسومات 64 و 128 نواة، والتي ستكون أسرع بعدة مرات من خيارات الرسومات التي تستخدمها أبل من AMD.
لا توجد أي معلومات عن موعد طرح طرازي Mac Pro الجديدين. تعمل أبل على نقل تشكيلة Mac الخاصة بها إلى شرائح أبل سيليكون، وهي عملية من المتوقع أن تستغرق ما يصل إلى عامين حتى تكتمل.
واتساب يتراجع ويبرر ويؤخر تحديث سياسة الخصوصية
بعد موجة انتقادات واسعة كادت أن تطيح بتطبيق المراسلة الشهير واتساب، أصدرت الشركة بيانا ذكرت فيه أنه كان هناك الكثير من اللبس والمعلومات المغلوطة واختلاط الأمور على العديد من الناس أدت إلى القلق بشأن التحديث الأخير وإثارة المخاوف لديهم. حرصًا منهم على بيان الحقائق، وأنها تود أن توضح للجميع بعض المبادئ والحقائق الثابتة في واتساب. ومما قالته الشركة:
“جاء تصميم واتساب على فكرة بسيطة: وهو ما أن ما تشاركه مع أصدقائك وأفراد أسرتك يظل مقتصرًا عليك وعلى الشخص الذي تشارك معه. هذا يعني أننا سنظل دائمًا نحمي خصوصية المحادثات الشخصية من خلال خاصية التشفير التام بين الطرفين، ولا يمكن حتى لواتساب أو فيسبوك الاطلاع على هذه الرسائل الخاصة. وهذا يفسر عدم احتفاظنا بسجلات الأشخاص الذين تراسلهم أو تجري مكالمات معهم. كما لا يمكننا الاطلاع على موقعك الذي تشاركه، ولا نشارك جهات اتصالك مع فيسبوك.
ومع هذه التحديثات الجديدة، لن تتغير مطلقًا أي من هذه الثوابت. وإنما تتضمن هذه التحديثات خيارات إضافية للأشخاص الذين يراسلون الأنشطة التجارية على واتساب، بغرض تعزيز الشفافية فيما يخص طريقة جمعنا للبيانات واستخدامنا لها. وفي حين أنه ليس كل شخص يتسوق من الأنشطة التجارية على واتساب حاليًا، إلا أننا نعتقد أن المزيد من الأشخاص سوف يفضلون هذه الوسيلة في المستقبل، ومن الأهمية بمكان اطلاعهم على هذه الخدمات. وهذا التحديث لن يزيد من قدرتنا على مشاركة البيانات مع فيسبوك.
ولبث الطمأنينة في نفوس مستخدمينا، قررنا تأخير الموعد الذي سيُطلب فيه من المستخدمين مراجعة شروط الخدمة وقبولها. ولن يتم تعليق أو حذف حساب أي شخص في تاريخ 8 فبراير. كما نعتزم توضيح المزيد من الأمور لإزالة اللبس حول المعلومات المتعلقة بكيفية المحافظة على الخصوصية والأمان على واتساب. وحينها، سوف نعرض على المستخدمين وبشكل تدريجي مراجعة السياسة مع إتاحة الوقت الكافي لهم قبل طرح الخيارات الجديدة للأنشطة التجارية في 15 مايو.
لقد عمل واتساب على توفير خاصية التشفير التام بين الطرفين للمستخدمين في جميع أنحاء العالم، ونحن ملتزمون بمواصلة تطبيق تكنولوجيا الأمان هذه في الحاضر والمستقبل. خالص الشكر لمن تواصل معنا ولكل من ساعد في نشر الحقائق وإيقاف الشائعات. ملتزمون بمواصلة كافة الجهود الممكنة لكي يظل واتساب هو الوسيلة الأفضل للتواصل بخصوصية وأمان لدى الجميع.”
أبل تخسر الاستئناف في نزاع مع VirnetX، وقد تدين بأكثر من 1.1 مليار دولار
لم تنجح أبل في تقليل المبلغ الذي تدين به لشركة VirnetX، المتخصصة في برمجيات أمن الانترنت ومتخصصة في تسجيل براءات اختراع، وتكسب إيراداتها من خلال ترخيص براءات الاختراع تلك ومقاضاة أي شخص أو شركة تنتهكها، وفازت الشركة بمقاضاة شركات مختلفة ومنها هذه القضية ضد شركة أبل، حيث خسرت الأخيرة هذا الأسبوع استئنافًا كان من شأنه إلغاء أو تخفيض مبلغ 502.8 مليون دولار بالإضافة إلى مبلغ سابق قدره 454 مليون دولار، وبالإضافة إلى مدفوعات وعائدات وفوائد يكون اجمالي المبلغ 1.1 مليار دولار مستحقة على شركة أب بسبب انتهاكها لميزات متعلقة بـ FaceTime و iMessage و VPN on Demand.
ومن الآن فصاعدًا، ستحتاج أبل إلى دفع 84 سنتًا لكل آي-فون أو آي-باد مقابل الانتهاكات المستقبلية، وهو أكثر مما أرادت أبل دفعه. وادعت أبل أن الإتاوات المستقبلية يجب أن تكون صفرًا أو لا تزيد عن 19 سنتًا لكل جهاز.
آبل تختبر مستشعر بصمات الأصابع في الشاشة للآي-فون القادم
لا يُتوقع أن تتميز طرازات آي-فون 13 المخطط لها هذا العام بتغييرات كبيرة في التصميم كما حدث مع طرز آي-فون 2020. ويقال إن مهندسي أبل يعتبرون أجهزة آي-فون 2021 ستكون بمثابة الإصدار S أجهزة آي-فون 2020 كما في الماضي أي ستكون هناك تحديثات طفيفة فقط. ومن هذه التحديثات دمج قارئ بصمات الأصابع Touch ID في الشاشة والذي من شأنه أن يمثل تغييرًا كبيرًا في أنظمة القياسات الحيوية التي استخدمتها أبل للأجهزة الرئيسية منذ إطلاق آي-فون X.
سيتم توفير مستشعر بصمة الإصبع بالإضافة إلى Face ID، وسيكون مناسبًا لمستخدمي الآي-فون الذين لا يمكنهم فتح أجهزة الآي-فون الخاصة بهم ببصمة الوجه عند استخدام الأقنعة.
تأثر بعض أجهزة Mac M1 بخلل شاشة التوقف
يشير عدد متزايد من تقارير المستخدمين عبر الإنترنت إلى أن بعض طرازات M1 Mac عرضة لخلل في التبديل السريع بين المستخدمين والذي ينشط شاشة التوقف تلقائيًا ويترك المستخدم غير قادر على رفضها.
في تحديث macOS Big Sur، يتيح التبديل السريع بين المستخدمين التبديل بسرعة بين حساباتهم دون الحاجة إلى تسجيل الخروج تمامًا. إلا أنه أثناء تلك العملية تظهر شاشة التوقف، مما يجعل سطح المكتب غير متاح تمامًا.
أثناء ظهور شاشة التوقف على الشاشة، يظل مؤشر الماوس ظاهر ويمكن تحريكه، ولكن لا شيء آخر يعمل، ويتعين على المستخدمين إغلاق الغطاء وإعادة فتحه على جهاز MacBook Air أو MacBook Pro، أو الضغط الخفيف على مفتاح الـ Power أو Touch ID أو استخدم المفاتيح Alt-Command-Q للعودة إلى صفحة تسجيل الدخول. شاهد الفيديو
تم الإبلاغ عن المشكلة في طرازات M1 MacBook Air و M1 MacBook Pro مقاس 13 بوصة و M1 Mac mini، وتحدث في جميع إصدارات macOS Big Sur، بما في ذلك آخر تحديث 11.1. ويتوقع أن تصدر أبل حل لتلك المشكلة في تحديث قادم.
LG تفكر في الخروج من قطاع الهواتف الذكية، وتوقف إنتاج شاشات LCD لأجهزة الآي-فون
تفكر LG في الخروج من قطاع الهواتف الذكية بالكامل وسط انخفاض الشحنات والخسائر المتراكمة البالغة 4.5 مليار دولار على مدى السنوات الخمس الماضية. وحذر الرئيس التنفيذي لشركة LG Kwon Bong-Seok الموظفين في وقت سابق اليوم من أن الشركة تعيد تقييم وجودها في صناعة الهواتف الذكية:
نظرًا لأن المنافسة في السوق العالمية للأجهزة المحمولة تزداد شراسة، فقد حان الوقت لشركة LG لاتخاذ قرار. وتدرس الشركة جميع التدابير الممكنة، بما في ذلك البيع أو الانسحاب أو تقليص حجم أعمال الهواتف الذكية.
وأضاف أنه بغض النظر عن أي تغيير، ستحتفظ الشركة بموظفيها الحاليين من قسم الهواتف الذكية وتعيد تعيينهم في مكان آخر.
شهدت LG انخفاضًا سريعًا في شحنات الهواتف الذكية في السنوات الأخيرة، ويُعتقد الآن أن الشركة تمتلك حصة سوقية تبلغ 2٪ فقط. وسجلت LG عجزًا ماليًا كبيرًا في قطاع الهواتف الذكية لمدة 23 أرباع مالية متتالية، وبلغ إجمالي الخسائر 4.5 مليار دولار.
عند توليه منصبه كرئيس تنفيذي في يناير 2020، تعهد كوون بتحول كبير في قطاع الهواتف الذكية للشركة. لذلك يبدو أن تعليقات الرئيس التنفيذي الأخيرة هي اعتراف بالفشل في جعل القطاع يحرز تقدما.
في الوقت نفسه، أفادت التقارير أن LG ستنهي إنتاج شاشات LCD لأجهزة الآي-فون. وحاولت LG Display سابقًا توفير شاشات LCD للجيل الثاني من آي-فون SE، لكنها فشلت في تلبية متطلبات أبل، مما أدى إلى اختيار Japan Display و Sharp كموردين بدلاً منها. سيتم إعادة توجيه مصنع LG الذي صنع المكونات سابقًا لتصنيع شاشات السيارات.
في وقت سابق من هذا الشهر ، كشفت LG النقاب عن أول الهواتف الذكية القابلة للتمدد في العالم في معرض CES، حيث سعت الشركة لاستكشاف تصاميم غير عادية لجذب العملاء. مستقبل هذا الجهاز، وهواتف LG الذكية الأخرى مثل LG Velvet و LG Wing، أصبح الآن غير مؤكد إلى حد كبير.
أخبار متفرقة
◉ في إشاعة جديدة، يمكن لسيارة آبل أن تستخدم شريحة C1 تعتمد على معالج A12 Bionic وتتميز بقدرات الذكاء الاصطناعي منها تتبع العين، وفقًا لتقرير أعده المحلل كولين بارندن. ويشير التقرير إلى أن سامسونج أو TSMC يمكن أن تزود أبل بتلك المعالجات. ويُعتقد أن TSMC بالفعل تعمل على تطوير معالج 7 نانومتر من فئة السيارات. ويشير التقرير إلى أن C1 يمكن أن يحمل تشابهًا وثيقًا مع تصميم شريحة A12 Bionic، والتي تم تصنيعها بالفعل باستخدام تقنية 7 نانومتر مماثلة، ويتم تصنيعها بواسطة TSMC.
◉ وفقا للمحلل Ming-Chi Kuo يقول إن شركة أبل ستعود إلى موصل الشحن MagSafe بجانب منفذ USB-C مع طرازات MacBook Pro الجديدة التي ستصدر هذا العام.
◉ قامت أبل هذا الأسبوع بتمديد برنامج MacBook Pro Display Backlight Service مقاس 13 بوصة عالميًا، مما يسمح بتغطية أجهزة الكمبيوتر المحمولة المؤهلة لمدة تصل إلى خمس سنوات بعد تاريخ الشراء الأصلي أو ما يصل إلى ثلاث سنوات بعد تاريخ بدء البرنامج.
◉ يُشاع أن تثبيت الكاميرا بخاصية Sensor-Shift سيشمل تشكيلة آي-فون 13 بالكامل وهي تقنية لتثبيت الصورة، وهي عبارة عن مستشعر عائم يساعد على موازنة أي حركة داخل الكاميرا وبالتالي تحقيق استقرار أكبر للصورة وجودة محسنة.
◉ أفادت تقارير أن آبل خفضت إنتاج آي-فون 12 ميني بمقدار مليوني وحدة لحساب زيادة في تصنيع آي-فون 12 برو.